شـعـور رائـع عـنـدمـا يـسـجـد الـعـبد
لـربـه بـخـشـوع .. وتـتـسـاقـط دمـوع
الـتـوبـة وطـلـب الـمـغـفـرة والـعـفـو
فـيـقـبـل الله دعـاءهـ ويـكـون مـن الـصـالـحـيـن
شـعـور رائـع عـنـدمـا نـكـون ابـنـاء
يـسـري فـي دمـنـا بـر الـوالـديـن
ونـرسـم ابـتـسـامـة الـرضـا عـلـى
شـفـتـيـهـمـا ونـكـون امـلاً يـفـخـران بـه
شـعـور رائـع عـنـدمـا يـتـقـدم بـك الـعـمـر
وانـت لا تـشـعـر بـمـرور الـوقـت ويـقـف
فـجـأة ..!! لـتـسـتـرجـع ذاكـرتـك بـأجـمـل
الـذكـريـات واحـلـى الـلـحـظـات الـسـعـيـدة
شـعـور رائـع عـنـدمـا تُـغـلـق جـمـيـع
الأبـواب فـي وجـهـك وقـت ألـمـك
ولـكـن .. يـكـون هـنـاك صـديـقـاً وفـيـاً
يـقـف بـجـانـبـك لـيـخـفـف عـنـك حـزنـك
ويـمـسـح دمـوعـك